للبصرة نكهة خاصة لدينا فهى الرئة التى تنفس به ,كونها المدينة التى تطل على المنفذ الوحيد للعراق وثانى أكبر المدن ومدينة تتميز بتنوع سكانه وهكذا هو العراق جميله جمال وتنوعه شدة ورد والمدينة التى كانت( وستعود انشاء الله ) تضم اكبر عدد من النخيل ومنها انطلق سندباد للبحور السبعة وتربط الخشابة وتددغ فيك نسمته وترى الثقافة الزنجية لابو سمره خالدا بينهم والسياب و البويب والعشار والزبير وابى الخصيب وحى الانجاد وسوق الهنود واكلاتهم المميزة ووووووووو ان نعده فيجب نؤلف كتبا وموسوعات لمدينة البصرة بل لمدينتنا البصرة التى تعدت ثقافته من العراقية الى العالمية والشواهد كثيرة وهنا احرك مخيلة المصمميين لتصميم مقترح للبصرة الحبيبة والغوص ببحاره مع السندباد ولكن بروح عصرى وطابع للبصرة التى لم تقر عيونى برؤيته غير مرة بعام 1980 ولكن دائما معى البصرة واريد من اخوانى الهواة تصميم للبصرة و لجزء من عراقنا الحبيب .