تقول الأسطورة الأولى ان الكؤوس كانت تدق ببعضها لينسكب المشروب من كأس الى آخر وهذا الطقس لفتة لإثبات سلامة المشروب. وفي نفس الوقت الخلط الفعلي للمشروبين دلالة للثقة بين الرفاق الذين يحتسون الشراب. ويعود هذا التفسير للمسة خيالية صاغها ألكسندر دوماس في أواخر 1800.
الاسطورة الثانية تعود الى العصور الوسطى حيث كانت تقرع الكؤوس لتخويف الشياطين وذلك شبيه بصوت أجراس الكنيسة التي يعتقد انها تخيف الشيطان.
الاسطورة الثالثة تعيد ذلك الى القبائل الجرمانية الذين كانوا يضربون كؤوسهم بالطاولة قبل شربها لضرب الأشباح.
كما تقول الاسطورة في العصور اليونانية القديمة ان النبيذ والمشروبات الأخرى من المفروض ان تمتع الحواس الخمس للانسان، لذلك كانت تقرع الكؤوس من اجل امتاع حاسة السمع
اخوكم غيث المخزومي .